خدعوا فؤادي بالوصالِ وعندماشَبُّوا الهوى في أضلُعي هَجروني،لم يرحموني حين حان فراقُهمما ضرَّهُمْ لَو أنهم رَحِموني ! 16 اسفند 1396 توسط زهرا محمد زاده مطلب قبلی